منتديات القمة السورية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


www.al-kemah.yoo7.com
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 أدعية وأذكار الأيام والليالي العامة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
فــارس الفرســان
المدير العام
المدير العام



عدد المساهمات : 355
نقاط : 26041
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 22/10/2010
الموقع : www.al-kemah.yoo7.com

أدعية وأذكار الأيام والليالي العامة Empty
مُساهمةموضوع: أدعية وأذكار الأيام والليالي العامة   أدعية وأذكار الأيام والليالي العامة Icon_minitimeالأربعاء فبراير 23, 2011 12:23 pm

أدعية وأذكار الأيام والليالي العامة وتتضمن ما يلي:

أولا: قال الصادق عليه السلام : من قال : لا حول ولا قوة إلا بالله مائة مرة في كل يوم ، لم يصبه فقر أبداً.

ثانيا: التهليل, فقد قال الصادق عليه السلام : من قال : لا إله إلا الله مائة مرة ، كان أفضل الناس ذلك اليوم عملاً إلا من زاد.

ثالثا : كثرة الأستغفار. وقد وردت فيه روايات كثيرة تحث عليه منها قول الكاظم عليه السلام : إني أستغفر الله في كل يوم خمسة آلاف مرة.

رابعا : الصدقة والبر, قال النبي صلى الله عليه وأله وسلم : إن على كل مسلم في كل يوم صدقة ، قيل: من يطيق ذلك ؟.. قال :إماطتك الأذى عن الطريق صدقة ، وإرشادك الرجل إلى الطريق صدقة ،
وعيادتك المريض صدقة ، وأمرك بالمعروف صدقة ، ونهيك عن المنكر صدقة ، وردّك السلام صدقة.

خامسا: قال الصادق عليه السلام : من قال في كل يوم سبع مرات : الحمدلله على كل نعمة كانت أوهي كائنة ، فقد أدى شكر ما مضى وشكر ما بقي.


سادسا : قال الإمام الصادق عليه السلام : من قال كلّ يومٍ ثلاثين مرةً : " بسم الله الرحمن الرحيم ، الحمد لله رب العالمين ، تبارك الله أحسن الخالقين ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم " ، دفع الله عنه تسعة وتسعين نوعاً من البلاء أهونها الجذام .


سابعا : قال النبيّ صلى الله عليه وأله وسلم : من قال حين يُصبح : " لا إله إلاّ الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد ، يُحي ويُميت وهو على كلّ شيءٍ قدير " عشر مرات ، كتب الله له بكلّ واحدة قالها عشر حسنات ، وحطّ عنه بها عشر سيئات ، ورفعه بها عشر درجات ، وكنّ له مسلحة من أوّل نهاره إلى آخره ، ولم يعمل يومئذٍ عملاً يقهرهنَّ.


ثامنا : قال رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم : من قال : " بسم الله الرحمن الرحيم ، لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم " ثلاث مراَّت ، كفاه الله عزَّ وجلَّ تسعة وتسعين نوعاً من أنواع البلاء ، أيسرهن الخنق.


تاسعا : قال الصادق عليه السلام : من قال أربع مراتِ إذا أصبح : " الحمد لله رب العالمين " فقد أدى شكر يومه ، ومن قالها إذا أمسى فقد أدى شكر ليلته.


عاشرا : قال رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم : مَن سرَّه أن يلقى الله عزَّ وجلَّ يوم القيامة وفي صحيفته شهادة أن لا إله إلاّ الله ، وأنّي رسول الله ، وتُفتح له أبواب الجنّة الثمانية ويقال له : يا وليَّ الله ادخل من أيّها شئت !.. فليقل إذا أصبح : " الحمد لله الذي ذهب بالليل بقدرته ، و جاء بالنهار برحمته خلقاً جديداً ، مرحباً بالحافظين وحيّاكما الله من كاتبين " ، ويلتفت عن يمينه ثم يلتفت عن شماله و يقول :
" اكتبا : بسم الله الرحمن الرحيم ، إنّي أشهد أن لا إله إلاّ الله وحده لا شريك له ، وأنّ محمداً عبده ورسوله ، وأشهد أنّ الساعة آتيةٌ لاريب فيها ، وأنّ الله يبعث مَن في القبور ، على ذلك أحيا وعليه أموت ، وعلى ذلك أُبعث إن شاء الله ، اللهم !.. أقريء محمداً وآله منّي السلام " .


أحد عشر : قال النبيّ صلى الله عليه وأله وسلم : لمّا أُسري بي علّمتني الملائكة قولاً أقوله إذا أصبحت وأمسيت : " اللهم !.. إنَّ ظلمي أصبح مستجيراً بعفوك ، وذنبي أصبح مستجيراً بمغفرتك ، وذلّي أصبح مستجيراً بعزّتك ، وفقري أصبح مستجيراً بغناك ، ووجهي البالي الفاني أصبح مستجيراً بوجهك الدائم الباقي الذي لا يفنى " ، وأقول ذلك إذا أمسيت .


أثنى عشر : قال النبيّ صلى الله عليه وأله وسلم لسلمان المحمدي: يا سلمان !.. إذا أصبحت فقل : "اللهم !.. أنت ربّي لا شريك لك ، أصبحنا وأصبح الملك لله " - قلها ثلاثاً - وإذا أمسيت فقل مثل ذلك ، فإنّهنّ يكفرن ما بينهنّ من خطيئة .


ثلاثة عشر : قال أمير المؤمنين عليه السلام : مَن قال حين يمسي - ثلاث مرّات -: " سبحان الله حين تمسون وحين تصبحون ، وله الحمد في السماوات والأرض وعشيّاً وحين تظهرون " لم يفته خيرٌ يكون في تلك الليلة ، وصرف عنه جميع شرّها ، ومَن قال مثل ذلك حين يصبح ، لم يفته خيرٌ يكون في ذلك اليوم ، وصرف عنه جميع شرّه .


أربعة عشر : فقد النبيّ صلى الله عليه وأله وسلم رجلاً من الأنصار فقال له : ما غيّبك عنّا ؟.. فقال : الفقر يا رسول الله !.. وطول السقم ، فقال له رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم : ألا اُعلّمك كلاماً إذا قلته ذهب عنك الفقر والسقم ؟.. قال : بلى ، قال صلى الله عليه وأله وسلم : إذا أصبحت وأمسيت فقل : " لاحول ولا قوّة إلاّ بالله ، توكّلت على الحيّ الذي لا يموت ، والحمد لله الذي لم يتخذ ولداً ، ولم يكن له شريكٌ في الملك ، ولم يكن له وليٌّ من الذلّ ، وكبرّه تكبيرا " . قال الرجل : فوالله ما قلته إلاّ ثلاثة أيام حتى ذهب عنّي الفقر والسقم .


خمسة عشر : قال الصادق عليه السلام : مَن قال عند غروب الشمس في كلّ يوم : " يا مَن ختم النبوّة بمحمد صلى الله عليه وأله وسلم !.. اختم لي في يومي هذا بخير ، وسنتي بخير ، وعمري بخير " فمات في تلك الليلة ، أو في تلك الجمعة ، أو في ذلك الشهر ، أو في تلك السنة دخل الجنّة .


ستة عشر : قال الصادق عليه السلام : ما على أحدكم أن يقول إذا أصبح وأمسى ثلاث مرّات: " اللهم مقلّب القلوب والأبصار !.. ثبّت قلبي على دينك ، ولا تزغ قلبي بعد إذ هديتني ، وهب لي من لدنك رحمةً ، إنّك أنت الوهّاب ، وأجرني من النار برحمتك .. الّلهم !.. امدد لي في عمري ، و أوسع عليَّ من رزقي ، وانشر عليَّ من رحمتك ، وإن كنت عندك في أُم الكتاب شقيّاً ، فاجعلني سعيداً ، فإنّك تمحو ما تشاء وتثبت وعندك أُم الكتاب " .


سبعة عشر : قال سلمان المحمدي رحمة الله عليه: ما من عبدٍ يقول حين يصبح ثلاثاً : " الحمد لله ربّ العالمين ، الحمد لله حمداً كثيراً طيّباً مباركاً فيه " إلاّ صرف الله عنه سبعين نوعاً من البلاء أدناها الهمّ .


ثمانية عشر : قراءة دعاء العهد. وسيأتي ذكرة انشاء الله تعالى في باب الأدعية. وله فضل كبير. فقد روي عن الصادق عليه السلام : مَن دعا إلى الله أربعين صباحاً بهذا العهد ، كان من أنصار قائمنا عليه السلام ، وإن مات أخرجه الله إليه من قبره ، وأعطاه الله بكلّ كلمةٍ ألف حسنةٍ ، ومحا عنه ألف سيئةٍ.


تسعه عشر : قال الباقر عليه السلام : مَن قال حين يطلع الفجر : لا إله إلاّ الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد ، يُحيي ويُميت ، ويُميت ويُحيي ، وهو حيٌّ لا يموت ، بيده الخير ، وهو على كلّ شيءٍ قدير - عشر مرّات - وصلّى الله على محمد وآله - عشر مرّات - وسبّح - خمساً وثلاثين مرة - وهلّل - خمساً وثلاثين مرّة ، وحمد الله - خمساً وثلاثين مرة - لم يُكتب في ذلك الصباح من الغافلين ، وإذا قالها في المساء ، لم يُكتب في تلك الليلة من الغافلين .



عشرون : قال الصادق عليه السلام : لا تدع أن تدعو بهذا الدعاء ثلاث مرّات إذا أصبحت ، وثلاث مرّات إذا أمسيت : " اللهم !.. اجعلني في درعك الحصينة التي تجعل فيها مَن تريد " فإنّ أبي عليه السلام كان يقول : هذا من الدعاء المخزون .


واحد وعشرون : قال النبيّ صلى الله عليه وأله وسلم : مَن استعمله كلّ صباحٍ ومساءٍ وكّل الله عزَّ وجلَّ به أربعة أملاك ، يحفظونه من بين يديه ومن خلفه وعن يمينه وعن شماله ، وكان في أمان الله عزَّ وجلَّ ، لو اجتهد الخلائق عن الجنّ والأنس أن يضارُّوه ما قدروا وهو : بسم الله الرحمن الرحيم ، بسم الله خير الأسماء ، بسم الله ربّ الأرض والسّماء ، بسم الله الذي لا يضرُّ مع اسمه سمّ ولا داء ، بسم الله أصبحت وعلى الله توكّلت ، بسم الله على قلبي ونفسي ، بسم الله على عقلي وديني ، بسم الله على أهلي ومالي ، بسم الله على ما أعطاني ربّي ، بسم الله الذي لا يضرّ مع اسمه شيءٌ في الأرض ولا في السّماء وهو السميع العليم .
الله ربّي لا أُشرك به شيئاً ، الله أكبر الله أكبر ، الله أعزّ وأجلّ ممّا أخاف وأحذر، عزَّ جارك وجلَّ ثناؤك ، ولا إله غيرك . اللهم !.. إنّي أعوذ بك من شرّ نفسي ، ومن شرّ كلّ سلطانٍ شديد ، ومن شرّ كلّ شيطانٍ مريد ، ومن شرّ كلّ جبارٍ عنيد ، ومن شرّ قضاء السوء ، ومن شرّ كلّ دابّةٍ أنت آخذٌ بناصيتها ، إنّك على صراطٍ مستقيم ، وأنت الله على كلّ شيءٍ قدير ، إنّ وليّي الله الذي نزّل الكتاب وهو يتولّى الصالحين ، فإن تولوا فقل : حسبي الله لا إله إلاّ هو ، عليه توكّلت وهو ربّ العرش العظيم .



إثنان وعشرون : دخلت على الصادق عليه السلام فقال لي : يا داود !.. أَلاَ أُعلّمك كلماتٍ إن أنت قلتهنَّ كلّ يومٍ صباحاً ومساء - ثلاث مرّات - آمنك الله مما تخاف ؟.. قلت : نعم يا بن رسول الله !.. قال عليه السلام : قل : " أصبحت بذمّة الله ، وذمم رسله ، وذمّة محمد صلى الله عليه وأله وسلم ، وذمم الأوصياءعليهم السلام ، آمنت بسرّهم وعلانيّتهم ، وشاهدهم وغائبهم ، وأشهد أنّهم في علم الله وطاعته كمحمد صلّى الله عليه وآله والسلام عليهم " . فما دعوت إلاّ فلجت على حاجتي .



ثلاث وعشرون : قال الصادق عليه السلام : إنّ الله يمجّد نفسه في كلّ يومٍ وليلة ثلاث مرّات ، فمَن مجّد الله بما مجّد به نفسه ثم كان في حال شقوة حُوِّل إلى سعادة ، فقلت له : كيف هو التمجيد ؟.. قال عليه السلام : تقول : أنت الله لا إله إلاّ أنت ربّ العالمين . أنت الله لا إله إلاّ أنت الرحمن الرحيم . أنت الله لا إله إلاّ أنت العليّ الكبير . أنت الله لا إله إلاّ أنت منك بدأ كلّ شيءٍ و إليك يعود . أنت الله لا إله إلاّ أنت لم تزل ولا تزال . أنت الله لا إله إلاّ أنت خالق الخير والشرّ . أنت الله لا إله إلاّ أنت خالق الجنّة والنار . أنت الله لا إله إلا أنت الأحد الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد. أنت الله لا إله إلاّ أنت الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبّار المتكبر ، سبحان الله عمّا يشركون . أنت الله الخالق الباريء المصوّر ، لك الأسماء الحسنى ، يُسبّح لك ما في السّموات والأرض ، وأنت العزيز الحكيم . أنت الله لا إله إلاّ أنت الكبير ، والكبرياء رداؤك .



أربع وعشرون : قال الباقر عليه السلام : مَن قرأ سورة لقمان في كلّ ليلةٍ ، وكّل الله به في ليلته ملائكةً يحفظونه من إبليس وجنوده حتّى يصبح ، فإذا قرأها بالنهار لم يزالوا يحفظونه من إبليس وجنوده حتّى يُمسي .



خمس وعشرون : قال الحسن بن عليّ عليهما السلام : مَن قرأ ثلاث آيات من آخر سورة الحشر إذا أصبح فمات من يومه ذلك ، طُبع بطابع الشهداء ، وإن قرأ إذا أمسى فمات في ليلته طُبع بطابع الشهداء .


ست وعشرون : قال أمير المؤمنين عليه السلام : مَن صلّى أربع ركعاتٍ عند زوال الشمس : يقرأ في كلّ ركعةٍ فاتحة الكتاب ، وآية الكرسي ، عصمه الله تعالى في أهله وماله ودينه ودنياه وآخرته .


سبع وعشرون : قال الصادق عليه السلام : إنّ لكلّ شيءٍ قلب ، وقلب القرآن يس ، من قرأها في نهاره قبل أن يمسي ، كان في نهاره من المحفوظين والمرزوقين حتى يمسي ، ومن قرأها في ليلة قبل أن ينام ، وكل الله به ألف ملك يحفظونه من شرّ كلّ شيطانٍ رجيم ، ومن كلّ آفة . وإن مات في يومه أو في ليلته أدخله الله الجنة ، وحضر غسله ثلاثون ألف ملك كلهم يستغفرون له ، ويشيّعونه إلى قبره بالاستغفار له ، فإذا أُدخل في لحده كانوا في جوف قبره ، يعبدون الله وثواب عبادتهم له ، وفُسح له في قبره مدّ بصره ، وأُومن من ضغطة القبر ، ولم يزل له في قبره نورٌ ساطعٌ إلى أعنان السماء إلى أن يُخرجه الله من قبره .
فإذا أخرجه لم يزل ملائكة الله معه ، يشيّعونه ويحدّثونه ويضحكون في وجهه ، ويبشّرونه بكلّ خيرٍ حتى يجوزوا به الصراط والميزان ، ويوقفوه من الله موقفاً لا يكون عند الله خلقاً أقرب منه ، إلا ملائكة الله المقرّبون ، وأنبياؤه المرسلون ، وهو مع النبيين واقفٌ بين يدي الله ، لا يحزن مع من يحزن ، ولا يهتم مع من يهتم ، ولا يجزع مع من يجزع . ثم يقول له الربّ تبارك وتعالى : اشفع عبدي !.. أُشفّعك في جميع ما تشفع ، وسلني عبدي !.. أُعطك جميع ما تسأل ، فيسأل فيُعطى ، ويشفع فيُشفّع ، ولا يُحاسب فيمن يُحاسب ، ولا يُوقف مع من يُوقف ، ولا يُذلّ مع من يُذلّ ، ولا يكبّت بخطيئةٍ ، ولا بشيءٍ من سوء عمله ، ويُعطى كتاباً منشوراً ، حتى يهبط من عند الله ، فيقول الناس بأجمعهم : سبحان الله !.. ما كان لهذا العبد من خطيئة واحدة ، ويكون من رفقاء محمد صلى الله عليه وأله وسلم.



ثمانية وعشرون :قال رسول الله صلى الله عليه وآله: من دعا للمؤمنين والمؤمنات في كلّ يوم خمس وعشرين مرّة نزع الله الغلّ من صدره، وكتبه من الأبدال إن شاء الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://al-kemah.yoo7.com
 
أدعية وأذكار الأيام والليالي العامة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات القمة السورية :: قسم الإسلاميات :: أدعية وأذكار-
انتقل الى: